قال المخرج شريف أحمد سمير: والدي أحمد سمير أصوله من الشرقية، وكان جدي كبير مفتشي بنك التسليف الزراعي، ووالدي بدأ مشواره المهني بكلية تجارة واشتغل وبعدين كانوا طالبين مذيعين، قدم في الإعلان وطلع الأول على ٢٥٠٠ واحد متقدم.
وأضاف خلال حواره لبرنامج “عيلتي وأفتخر” علي” إذاعة شعبي إف إم ” قائلا:”والدتي أيضاً سهير شلبي اشتغلت في الحسابات سنة، وقدمت لما عملوا إعلان للمذيعات ونجحت فيه بدون أي واسطة، بدون علم جدي، د.أحمد شلبي أستاذ التاريخ الإسلامي بجامعة الأزهر وكان كبير البلد في الشرقية.
أما عن مهنة والدي أحمد سمير كمذيع وقارئ للنشرة كانت حاجة كبيرة ومهنة لها ثقلها، ووالدتي سهير شلبي سميت بـ “قطة الشاشة” لأنها كانت شقرة، و بما والدي و والدتي اتقابلوا في التليفزيون وبنوا نفسهم بنفسهم، وسافروا واجتهدوا، و انا ووالدي اهتمامتنا واحدة.. الأفلام والكورة.
واختتم قائلا ربنا كرمنا إننا مترابطون وإن الحب بيجمعنا وبنخاف علي بعض قوي سند وظهر لبعض، إحنا عيلة طيبة، وبوجه رسالة لأمي سهير شلبي و أقولها بحبك قوي ومقدر اللي عملتيه علشاني.. وزوجتي مني إحنا ثنائي متفاهم وربنا يخليها لي.